د عمر عبد الجواد عبد العزيز
و هو بيدافع
عن إبنه ما سابه .
لحيوان إعتدي عليهم
و ما همه إيه اللي نابه
الأسد خسارته أكبر
لكنه أبدأ ما فكر
أد إيه هو هيتأثر
ياتري الإبن هيتذكر
تضحية أبوه و عذابه ؟؟
الأسد خسر نابه .....
الإبن حاسس بأمان
في حماية أبوه. مهما كان
غريزة حتي. في الحيوان
الأب بيحمي ولاده و بابه
الأب حضن إبنه و ضمه
بعد ما سأل في المعركه دمه
و الإبن ما نظر حتي لفمه
و فكر في أبوه و اللي صابه
الأسد خسر نابه ......
الابن بكره يكبر و ينسي
و مصيره علي زوجه يرسي
و علي أبوه العجوز يأسي
و يرموه مع المسنين في خرابه
بعد الأب ما يخسر كل أنيابه
★★★★★★★★★★★