بقلم : أحمد طه
كل القلوب إلى الحبيب تميل ومعي بهذا شاهد ودليل أما الدليل إذا ذكرت محمداً صارت دموع العارفين تسيل هذا نبراس الهدى هذا لكل العالمين رسول وما شوقنا لكَ يا محمد كشوقنا لأحد من البشر شوقنا لك لا يمكن أن يصله أيّ بشر ولقاؤنا بإذن الله عند حوض الكوثر المنتظر
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد