بقلم الكاتب الصحفي إبراهيم فوزي محمد غزال
يادار مابال السكون يخيفني
أين الأحبة فقدهم أشجاني
كانوا ضياء الروح في أيامنا
كلماتهم شهد على وجداني
مذ غادروا والعين رافقها الأسى
ديم المدامع قرحت أجفاني
دعواتهم ....وتلاوة القرآن
أيديهم سحب المكارم أمطرت
بالغيث تسقي لهفة الظمآن
رباه فأرحم من إليك توافدوا
واجعل مساكنهم بروض جنان
للذكريات عهود لانضيعها
وا ضيعة العمر لو يوما أضعناها
لو لم تكن عندنا ذكرى مؤرقة تجدد النبض فينا لأشتريناها
د.فوازاللعبون
صَديقي اللَيل
يُشفِقُ عليّ من الوَحدة،
فيُذكّرُني بِك
ويملأُ الفراغَ بالغِياب!
.احقنوا أرواحكم بماءِ الورد
لـعلَّ الـجـروح َ تٌــُزهِرُ ياســَميناً فيما بـعد