بقلم الكاتبة : سلوى عبد الكريم
وكم أنت حنونا أيضاً ، سهل الطباع ليناً ،
بشوش الوجه بساماً ، أدام الله عليك عزة نفسك وسماحتها،
ودوام عفوك ، و مكارم أخلاقك ،
حباك الله بكل ما هو أصيل وجميل فى الطباع والصفات ،
وتجسدت فيك كل معانى الإنسانية ،
بطيبتك المفرطة وطبيعتك العفوية ،
حب وحنان وإحساس بالأمان ،
وحضن يحمينى من غدر الزمان ،
نن العين وروح القلب ودايما مسك الختام ،
صاحب السيرة العطرة وإسمك عالى المقام ،
و كل ورده فى بستان منك تتوصف ،
و لما أفكر فيك ويهيم الخيال حواليك ،
يملانى الفخر بيك ما العزة بيك تتصف ،
فاحترت أحكى عنك ، ولا أقول عليك ،
ولا أبات أدعيلك ، ولا أتباهى بيك ،
على طول جوه قلبى وعلى طول مشغولة عليك ،
وياك فرحة أيامى وسعادتي تكمل بيك ،
يارب يخليك ليه ودايماً قدام عنيا ،
أتهنى بقربك ليا ورضاك ياحبيبى عليا ،
💞💞 بحبك يا نور عنيا ، وبحب محبتك 💞💞