بقلم الكاتبة : سلوى عبد الكريم
أعلمتني أنك كنت تُحبني
تطوى إليا خطاك ساعياً مشارق الأرض ومغارباً
تفاصيلك كانت تخبرني بحبك سيدي إنشغالك ،إهتمامك،نظراتك ،شغفك ،كلامك
إرتباك يملأ وجدانك عند إقدامك
ولكنك شتتني فى كل الجهات
أرهقتني حاضرا وعذبتني غائباً
وأخذت ثرثرة الكلام منهجاً
*** وأنا التي ***
ظننتك لسلام نفسي مسكناً
ولراحة قلبي ملجأ ً
فكيف صرت محارباً
وصرتُ أبحث عن وطناً الوذُ به
وكنت لي موطناً
لا سيدي كفاك وعوداً هاوية
فالبداية أجمل الحكاية فمنها الكفاية فابتعد لا تقترب
ولا تأسفاً على الرواية منذ البداية كنت حلما كاذبا ً ..