.,بقلم /أسماء عبد العزيز
الريف المصري قديما؛أياما كانت البيوت من طين والقلوب من حنين كانت ناس فقراء ولاكن بسطاء في الريف المصري كان لايوجد انترنت ولا تليفون ولا تلفزيون وعلى رغم من ذلك كانو يعيشون حياة سعيدة كانت الناس أخوة متحابين في الله لا كذب ولا نفاق وليس لأجل شىء مادي أو معنوي
في الريف المصري كانت الناس تتزوج في ثباته
في الريف المصري كانت المرأة تساعد زوجها في بناء بيتها بالطين في الريف المصري الرجل يذهب إلى الغيط في الصباح ليرعى الأغنام والمرأه تخبزاحلى خبز وتحلب البقرة وتعمل زبدة وجبن وللبن في الريف المصري كانت الأبواب والجدران هالكة
ولاكن كانت عامره بالصوت اصحابها الضحك واللعب والبراء والطيبه كان يملىء المكان
في الريف المصري كان يتجمع شمل العيلة بي الفرح والسعادة
في الريف المصري يذهب الصبي ويساعد والدة في الغيط والبنت تساعد امها في عمل الفطير المشلتت كانت حياة في منتهى السعادة ولا كن للريف عادات وتقاليد اجابية وسلبية
العادات والتقاليد السلبيه
الزواج المبكر عمل الأطفال في الرعي والزراعة
تصديق الدجل والشعوذة
العادات والتقاليد الاجابية
الحفاظ على التقاليد في الاقراح
الاحترام الكبير بين العائلات واكرام الضيوف وترحيب بهم
الريف المصري في العصر الحالي. ؛البيوت من دهب والقلوب من حجر الحياة الحياة بسيطه يوجد وسائل التواصل الاجتماعي ولاكن يوجد تنمر ومعناه ومشاكل كثيرا
في الريف المصري الحالي يوجد بغض ونفاق وانانية
البغض يجعل الكون سجنا مظلما والحب يجعل الكوخ قصرا نيرا