بقلم: اسلمان فولى
اليهود الصهاينةإخوة القـ،ـردة والخنـازيـ،ـر يرتكبون جـرائـم في حق الشعب الفلسطيني الأعزل المحاصر ، يقتلون النساء والأطفال والعجائز ، والعالم كله يشاهد بصمت ؛
#أين منظمات حقوق الإنسان التي يزعمون
#أين منظمة حقوق الأطفال
#أين منظمة الصحة العالمية
#أين منظمة حقوق المرأة
#أين_منظمات_السلام التي يزعمون
كذبوا والله فهم في العداء للإسلام والعرب فهم أعداء الساميه وأهلها سواء والفرق بينهم أن هولاء يحاربون الإسلام والمسلمين بالسلاح ظاهراً ؛
وهولاء يحاربون الإسلام والمسلمين بنشر الإنحطاط والفجور والاختلاط والشذوذ وتحريض المرأة على الرجل، وإخراج المرأة من بيتها لتعمل مع الرجال، ونشر المخدرات والخمور في أوساط المجتمع وتوزيع المواد الغذائية منتهية الصلاحية ، يفعلون ذلك كله في الباطن ، وهم يرفعون شعار حقوق الإنسان ، حقوق الأطفال، حقوق المرأة ؛ وكلها شعارات الكذب والنفاق والدجل على المسلمين،
#المنظمات يدسون السم في العسل ، لنشر ثقافتهم الغربية الدنيئة القذرة فهم يظهرون الحب ويبطنون الحرب ، وهؤلاء هم الذين ينبغي علينا أن نحذر منهم أشد الحذر ، وأن نجاهدهم حتى نطردهم من بلادنا إلى بلادهم المجرمه .
وأنا أستغرب من بعض المسلمين كيف خدعهم أرباب المنظمات حتى يعملوا معهم أو يرسلوا بناتهم لتعمل معهم ؛ بحجة أنهم أصحاب إنسانية ؛
يا مخدوع في هذه الأيام شعب فلســطين محاصر لا ماء ولا طعام ولا أدوية ولا كهرباء والقصف العشوائي فوق رؤوسهم ، ومنظمات الشر لا يفعلون شيء ؛
#المنظمات_هم_العدو_الخفي فاحذروهم ،
قاتلهم اللهُ أنى يؤفكون#