"بقلم /أسماء الخوالص
أن حق الفتيات والنساء في التعليم ليس تحضيرا للحياة بل هو الحياة نفسها وحيث أن تعليم المرأة يعود بالنفع على المجتمع، والعلم لة فوائد كثيرة على المرأة حيث ابعادها عن النميمة وابعادها عن تصديق الدجل والشعوذة،
'المرأة المتعلمة قادره على نشىء أجيال واعيه متحضرة ويكون لها طريقة خاصة في سلوكها وتربيتها لاطفالها ,,ولكن كثير من الفتيات والنساء يعانون من حرمانهم من التعليم بسبب الموطن الذي نشأ فيه.
هناك جماعة بنسبة لهم التعليم قاصر على الرجال فقط على الرغم الحديث الشريف أكد على التعليم المرأة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة)يعني النساء مثل الرجال لهن حق التعليم "وعندما المرأة لا تحصل على حقها من التعليم فهذا اكبر ظلم تتعرض له
هناك بعض الاسر في الصعيد البنت عندهم مستقبلها الزواج وحتى لو في سن مبكر في الصعيد تعليم البنت وذهابها إلى مدرستها أمام الناس فهذا عار بنسبه لهم في الصعيد البنت ليس لها حق ان تحلم وتحقق أهدافها
في الصعيد تعليم المرأة لا يعني شيء بنسبه لهم ومن المشاكل التي يعاني منها الجميع ؛الأمية وهي عدم معرفة المرأة للقراة او الكتابه" حرقت أوراق زوجها المهمه على اساس انها أوراق عادية وا الام التي جعلت ابنها يدخل في حالة من المرض بسبب عدم معرفتها لقراءة الدواء
وعندما المرأة لا تنجب أطفال لا تذهب إلى الطبيب المختص بهذه الحالة ولكن تذهب إلى الدجال واعمال السحر
وعندما الفتاة تتأخر في الزواج لا تنسبها إلى قضاء الله بل تذهب أيضا لأعمال السحر
وهذا من عدم تعليم المرأة لو كان التعليم شر للمرأة وعار كما تعتقدون ما كان ذكر في الحديث الشريف، ولا كانت اكدت عليه الفطرة السليمة، فيجب على كل إمرأة وكل فتاة أن تحصل على تعليمها بالكامل
لأجل تحضر المجتمع وازدهاره