متابعة/سمير المغواري
فخر العروبة من احدي المحافظات المصرية
محافظة الأقصر جنوب صعيد مصر
السيرة الذاتية للإمام الأكبر الاستاذ الدكتور / أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف
مَولِدُه ونشــأتُه
ولد فضيلتُه بقرية القُرَنة التابعة لمدينة الأقصر في 3 من صفر من عام 1365هـ، الموافق 6 من يناير عام 1946م ووالده من أهل العلم والصلاح نشأ ببلدته ثم تعلم في الأزهر فحفظ القرآنَ وقرأ المتون العلميَّةَ على الطريقة الأزهرية الأصيلة ثم التحَقَ بشُعبة العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين بالقاهرة حتى تخرَّج فيها بتفوق عام 1969م
المؤهِّلاتُ العلميةُ
حصل فضيلته على درجة الدكتوراه شعبة العقيدة والفلسفة، عام 1977م
حصل فضيلته على درجة الماجستـير، شعبة العقيدة والفلسفة عام 1971م
حصل فضيلته على درجة الليسانس شعبة العقيدة والفلسفة عام 1969م
وقد سافر فضيلتُه إلى فرنسا لمدةِ ستةِ أشهر في مهمةٍ علميَّةٍ إلى جامعة باريس من ديسمبر عام 1977م وهو يُجيد اللغةَ الفرنسية إجادةً تامَّةً ويترجم منها إلى اللغة العربية
الدرجـات العلمية
1 معيد عام 1969م
2 مدرس مساعد، عام 1971م
3- مدرس عام 1977م
4- أستـاذ مسـاعد عام 1982م
5- أستاذ عام 1988م
مناصبُه
عُيِّن معيدًا بكلية أصول الدين في 20 من جمادى الآخرة عام 1389هـ، الموافق 2/ 9/1969م
- عُيِّن بدرجة أستاذ بالكلية في 17من جمادى الأولى، عام 1408هـ الموافق 6/1/1988م
- انتُدِب عميدًا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بمحافظة قنا، اعتبارًا من 8 من ربيع الآخر، عام 1411هـ، الموافق 27/10/1990م وحتى 21 من صفر، عام 1421هـ، الموافق 31/ 8/ 1991م
- انتُدِب عميدًا لكلية الدراسات الإسلامية بنين بأسوان اعتبارًا من 22 من جمادى الآخرة، عام: 1416هـ، الموافق 15/11/1995م
- عُيِّن عميدًا لكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية بباكستان، في العام الدراسي 1999/ 2000م.
- عُيِّن مفتيًا لجمهورية مصر العربية من 10 مارس 2002م حتى 27 سبتمبر 2003م - عُيِّن رئيسًا لجامعة الأزهر، منذ غرة شعبان عام: 1424هـ، الموافق 28 من سبتمبر عام: 2003م، حتى الرابع من ربيع الثاني سنة: 1431هـ، الموافق 19 من مارس سنة 2010م.
الجامعات التى عمل بها خارج الأزهر:
عمل فضيلته بعددٍ من جامعات العالم الإسلامي؛ وهي
- جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض
جامعة قطــر
حفظ الله شيخنا الجليل الاستاذ الدكتور/ أحمد الطيب رمز من رموز الاسلام في مصر والوطن العربي والعالم وقيمه وقامه نفتخر بها وندعي الله أن يكثر من أمثاله ويجعل الأزهر وعلماؤه مناره لنشر الدين الإسلامي الصحيح علي كتاب الله وسنه رسوله